إذا استمرت علامات وأعراض الاكتئاب أو بدأت في التعارض مع حياة ابنك المراهق أو تسبب لك مخاوف بشأن انتحار أو سلامة ابنك، فتحدث إلى الطبيب أو أخصائي الصحة النفسية المُدرب على التعامل مع المراهقين.
يمكنك أيضًا طلب موعد من خلال موقعنا الآمن عبر الإنترنت بوابة المريض.
تكوين صداقات جيدة والحفاظ عليها. يمكن أن تساعد العلاقات الإيجابية على تعزيز ثقة ابنك المراهق ومساعدته على التواصل المستمر مع الآخرين.
التفهم والدعم، والاعتراف بمشاعرالألم والحزن التي يمر بها أو أي مشاعر أخرى مهما بدت غير منطقية أو سخيفة.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
الشعور بالغضب أو الانفعال أو الإحباط، حتى في الأمور البسيطة
اللجوء إلى طرف ثالث تستطيع الوثوق به في حال رفضه التواصل معك، مثل: المعلم المفضل للمراهق، أو الاخصائي النفسي في المدرسة.
الهرمونات. يمكن أن تسبب الاكتئاب عند المراهقين التغيرات التي تحدث في توازن هرمونات الجسم حدوث الاكتئاب أو تحفيزه.
العلاج النفسي للأطفال والمراهقين الأكاديمية الأمريكية للطب النفسي للأطفال والمراهقين
وعند حدوث خلل أو تلف في هذه المواد الكيميائية، تتغيَّر وظيفة مستقبلات الأعصاب والجهاز الاكتئاب عند المراهقين العصبي، مما يتسبب في حدوث اكتئاب.
ترتبط مرحلة المراهقة بحدوث العديد من التغييرات الهرمونية خاصةً عند البلوغ، حيث قد تحدث بعض الاضطرابات الهرمونية التي تؤدي بدورها لحدوث الاكتئاب عند المراهقين.
يُمكن أن تُسهم الاضطرابات البدنية وتجارب الحياة والوراثة في الاكتئاب.
الحساسية الشديدة للرفض أو الفشل، والحاجة إلى الطمأنينة المفرطة
والذي قد يشمل اليوغا أو الوخز بالإبر أو العلاج بتقويم العمود الفقري أو التدليك.