الابتزاز العاطفي Fundamentals Explained



ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،

المعاقبون لأنفسهم، حيث إن المبتز يقوم على إنذار الضحية بإيذاء نفسه أو القيام بمعاقبتها إذا لم يوافق على ما يريد.

الأشخاص الذين نشأوا في بيئات سامة أو غير صحية عاطفيًا قد يتعلمون سلوكيات التلاعب العاطفي من تجاربهم العائلية أو علاقاتهم السابقة.

عادة ما ينشأ من مجموعة من العوامل الاجتماعية و النفسية التي تؤثر على الشخص الذي يمارسه فيما يلي بعض الأسباب الشائعة التي قد تدفع الشخص إلى استخدامه 

المعانون: هذا الأسلوب يعتمد المبتز به على إظهار عدم الرضا عن الشخص الأخر، ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.

أن يطلب الإنسان الذي يتعرَّض إلى الابتزاز وقتاً من أجل التفكير في طلب المُبتز، بحيث يتمكَّن خلال هذا الوقت من التحرر من تأثير المبتز عليه، والرجوع إلى العقل والمنطق، ويسأل نفسه: "هل أرغب بفعل هذا الشيء من داخلي، أم أنَّني سأفعله إرضاءً للطرف الآخر فحسب؟".

التكرار: يعتمد المبتز على نفس الحيل لقيام الشخص الأخر بتنفيذ الأمور التي يطلبها، ويعتمد على الحيل الأخرى، ويتم التنازل من قبل الشخص الأخر.

ولطالما كانت أيضا الفروقات الفردية بين الرجال والنساء موضوع تحليل ونقاش دائم ومحاولة للفهم من طرف الخبراء؛ ومن بين الكتب الرائعة التي حاولت فك اسرار هذه الاختلافات نجد كتاب "لماذا يكذب الرجل وتبكي المرأة" وهو كتاب تطرق لقضية الابتزاز العاطفي أيضا.

هيئ المسرح لمحادثة مفتوحة وعاطفية. أخبر المبتز بما تشعر به ، وذكّره بأنك تدرك لعبته.

ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.

يختار المبتز الخوض في المناقشات بهذه الطريقة. الآن ، لديك خيار لمواصلة الامتثال ، أو كسر الحلقة. 

فتراه بطلًا وتلجأ إليه متى اعترتك تعرّف على المزيد الحيرة في أمر ما، وكلها سبل للسيطرة عليك.

كأن تخاف الضحية من فقدان الشخص المُبتَز، أو من نوبة غضبه، أو عقابه؛ فترضخ لأوامره.

قد يشعرون بعدم الأمان أو القلق بشأن إمكانية فقدان الشخص الآخر، فيلجؤون إلى التلاعب العاطفي لضمان بقائه تحت سيطرتهم ,الأشخاص الذين يخشون فقدان السيطرة على الآخرين أو على العلاقات يستخدمون الابتزاز كوسيلة للحفاظ على سلطتهم 

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *